ad2

Saturday, September 22, 2012

مشروع تخرج مشروع تطوير منطقة السقاف التاريخية

مشروع تخرج تطوير تأهيل منطقة تاريخية أثرية
مشروع تطوير منطقة السقاف التاريخية
لتحميل المشروع بدقة عالية  اضغط علي الرابط اسفل الصفحة

تصميم المهندس : سامي سعيد عبيد الشمراني
جامعة أم القرى - السعودية
فكرة مشروع تخرج ,مشروع تخرج جاهز , تصميم مشروع تخرج , مشروع تخرج هندسة ,عمل مشروع تخرج ,بحث تخرج, بحث مشروع تخرج, مشروع تخرج كامل ,مقدمة مشروع تخرج , dwg و اوتوكاد , autocad




إعادة تأهيل وتوظيف المباني التاريخية

- معايير إعادة التأهيل Rehabilitation
- انتخاب الوظيفة المعاصرة Choose new use
- معايير تقويم كفاءة الاستخدام reuse Evaluate the

-
المعيار الاول اسلوب اختيار منطقة الحفاظ:


? منطقة الحفاظ Conservation area
هي المنطقة التي تكون الصيانة فيها هدفا تخطيطا أساسيا ولكن : مع بعض التغيرات التي يتطلبها الزمان والمكان والصعوبات التي يجب مواجهتها وحلها .. وذلك حسب حجم ووظيفة ( أو وظائف ) المنطقة الحفاظية
إن من المهم تحديد وتمييز المنطقة الحفاظية بشكل واضح ودقيق وذلك لتعريف مالكي العقار أو الأبنية ضمن هذه المناطق بشمولها ضمن المنطقة الحفاظية

? من أهم مبادئ اختيار الأبنية ضمن المنطقة الحفاظية :-
1. الاختيار ( ضمن المعايير المذكورة سابقا .. )
2. التجديد والتوسيع ( علاقة الجزء بالكل , الحديث بالقديم , الثابت والمتغير )
3. الاستعمال الكفء والأهلية الاقتصادية وذلك يعتمد على الاستعمال الذي يمكن إن تؤديه تلك البناية بمفاهيم .

- المعيار الثاني :الملائمة بين البناية والاستعمال المقرر لها
المعيار الثالث :الملائمة بكلف معقولة : أو متطلبات الاستثمار والتركيز على القطاع الخاص مع تركيز دور السلطات المسئولة على الإشراف وتحسين الجانب البيئي العام .. ومراقبة تطبيق التشريعات الخاصة بعملية الحفاظ عند إعادة تأهيل المباني الحفاظية وتقرير اي استخدام ضمنها .



إستراتيجية التخطيط في المناطق الحفاظية
غالبا ما تكون هذه المناطق تقليدية قديمة تحتوي معالم ذات أهمية حضارية ( لماذا نستعمل ونعيد تأهيل المباني القديمة ؟؟ وكيف ؟







1. تمتلك هذه المباني استجابة لحاجات المجتمع والفرد من حيث تمتعها بنواحي جمالية وفنية أو تقديمها لترجمة عمرانية للقيم الاجتماعية والحاجات الإنسانية الشاملة بصورة بسيطة وعفوية , اغلب هذه الحاجات تتفق ومفاهيم التطور والتقدم ( عامل الاستمرارية )
2. استعمال هذه الأبنية ( إعادة استعمالها ) لإغراض حديثة تتماشى مع الطابع التراثي والتاريخي لها وهذه الإغراض تشتمل ( السياسية – الثقافية , كالمتاحف والمراكز الثقافية والفنية .. ) يجب إن تكون الوظيفة أيا كانت تساعد على إحياء المبنى وجذب الحياة إليها
لا توجد معايير ثابتة لإعادة التأهيل وإنما تعامل كل حالة حفاظ على حده حسب متطلبا ت الترميم وإعادة الاستعمال لكل حالة ( أو المبنى ) وغالبا ما اشتقت هذه الأساليب من الأساليب المتبعة في ترميم الفنون .
3. تتطلب اغلب هذه الأبنية إصلاحات ليس على مستوى الشكل المعماري وحسب بل على مستوى إضافة البني التحتية والخدمات وربطها بالبني التحتية للأجزاء الحديثة من المدينة ( لان التعامل يتم على أساس الجزء وعلاقته بالكل والترابطات الحضرية ) ( فالنظام الحضري يجب إن يتكامل على كافة المستويات ) الأخذ بنظر الاعتبار رفع المستوى البيئي عموما ( لبيئة المبنى المعاد تأهيله )
4. إيجاد البدائل المرضية لسكان هذه المباني لتعويضهم عن فقدان مناطق سكنهم ( اذا تقرر استخدام هذه الأبنية بعد تطويرها لإغراض غير التي كانت تستخدم لها )
مثال : (( متحف الفنانين الرواد , يقع في دار سكن كبيرة مطلة على نهر السنك , يعود تاريخ بناء الدار إلى العام 1909م ))
5. لابد عند تقرير استعمال المباني القديمة وتحديد إي من الوظائف الحديثة يمكن إن تشغلها ,
التفكير بالخصائص التصميمية لمثل هذه المباني وذلك على مستوى :-
? قدم البناية والحالة الإنشائية ومدى استجابتها لمتطلبات الاستعمال
? سعة الفضاءات الداخلية للمبنى وطريقة تنظيمها
? هيكل الفضاء الداخلي ودرجة إضاءة الغرف وشكل النوافذ
? وجود الفضاءات المفتوحة ضمن المبنى ( الأفنية )

(( يجب إيجاد اعلي الدرجات التجانس العضوي بين خصائص المبنى ومتطلبات الوظيفة التي ستشغله ))

6. لابد من التفكير بتوفير المتطلبات الوظيفية للاستعمال المقرر لهذه البناية فبعض الاستعمالات كالمتاحف مثلا تتطلب الحماية البيئية ( درجات حرارة ورطوبة معينة ومستقرة ) لحماية الآثار والتحف المعروضة , بعض الاستعمالات مثل الفنادق والمطاعم والمقاهي تتطلب مواصفات فضائية وسهولة حركة وسعة فضاء وتوفر الخدمات , إضافة إلى معيار مهم وهو سهولة الوصول (يرتبط بإمكانية إيصال السيارات ( الزبائن والخدمة ) اي موقع المبنى
( في اغلب الحالات يتم حظر استعمال المركبات قرب الشوارع القديمة والمباني الأثرية والتراثية ..)


7. التصميم الداخلي للفضاء واختيار الأثاث والمقتنيات وأسلوب الإضاءة يجب إن يلائم طبيعة وقدم المبنى ولابد من التفكير بتوفير خدمات التكييف والتدفئة بشكل لا يضر بالشخصية الفضائية لذلك المبنى ...
8. إذا كان المبنى لايتميز بشكل خرجي ذو قيمة معمارية أو فنية يمكن استغلال ذلك لتحوير الفضاءات وتقطيعها بأسقف وجدران ( قواطع )لا تلامس الهيكل الإنشائي للمبنى بحيث يسهل إزالتها عند تغيير وظيفة المبنى ..
9. عند الحفاظ على مناطق كاملة ( شوارع أو إحياء ومحلات ) وإعادة استعمالها , لابد من التفكير بالتعامل مع هذه المنطقة أو الشارع يتكامل ومستويات مترابطة من الكل إلى الجزء , بحيث يكون التجانس على مستوى الشكل العمراني والاستعمالات المقررة لهذه المنطقة ..

لان البعد الرابع للعمارة والتصميم الحضري هو الاستعمال والسلوكيات والأفعال البشرية ( لمستخدمي البيئة الحضرية ) فلابد من التجانس بين هذه الإبعاد مع البعد السلوكي

مما يعطي الهوية الاجتماعية الملائمة للبيئة الحضرية

  Download

كتبها : mohamad يوم: 1:38 AM التصنيفات:

0 comments:

Post a Comment